Raoued plage

نجح علماء في ابتكار إنسان آلي أطلقوا عليه اسم "فورهات"، قادر على إدارة رأسه والابتسام، كما يشجع الناس على فتح قلوبهم أمامه. وفورهات عبارة عن مجسم ثلاثي الأبعاد يشبه التمثال النصفي بوجه بشري، قادر على إقناع الناس بالتفاعل معه كما لو كان شخصا عاديا. ويقول مصنعوه، إن كونه ليس إنسانا يجعله غير متحيز، مما يمكنه من تشجيع الناس على التعامل بصدق أكبر، ليكون بذلك مفيدا في مواقف يكذب الناس فيها كثيرا كالفحوص الطبية. ونقلت رويترز عن سامر المبيض، الرئيس التنفيذي لشركة فورهات روبوتيكس قوله: "رأينا أبحاثا تظهر أنه في مواقف معينة يكون الناس أكثر ارتياحا في الانفتاح والحديث عن أمور صعبة مع إنسان آلي أكثر من الإنسان العادي". وأضاف، أن السبب في ذلك هو أن شخصية الإنسان الآلي يمكن أن تعكس شخصية من يتفاعل معه، ولأن الناس لا يشعرون حينها بأن هناك من يسعى للحكم عليهم. وأوضح: "يحتاج كل إنسان آلي إلى شخصية مختلفة على حسب الوظيفة التي سيؤديها"، مبينا أنه من المكن أن يكون فورهات رجلا أو امرأة، كبيرا أو صغيرا، مازحا أو جادا. ويُستخدم الإنسان الآلي بالفعل في مطار فرانكفورت كحاجب

​ نعرف جميعًا أن الغلاف الجوي يحتوي على كمية كبيرة من المياه النظيفة والعذبة الصالحة لشرب الإنسان قامت مؤخرًا شركة تدعى fontus بصناعة وابتكار زجاجة مياه تعمل على استخلاص المياه من الهواء الغلاف الجوي بأساليب مبتكرة متطورة لتكون مياه صالحة للشرب بلك تحل من أزمات اختفاء الماء في عدد من الأماكن بالعالم يقوم مولد المياه من الغلاف الجوي awg هو عبارة عن جهاز يقوم باستخراج المياه من بخار الماء في الهواء الرطب الذي يحيط بيه فيقوم حين إذ بتكثيف بخار الماء بواسطة التبريد فيتحول الندى ، بعد ذلك يبدأ في ترسيب الماء اسفل الزجاجة فيكون صالح للشرب ويتواجد في الزجاجة المخصصة لذلك awg ، يقول الخبراء أن معظم مولدات المياه تحتاج من الغلاف الجوي إلى طاقة كبيرة من اجل تبريد الهواء بما فيه الكفاية من اجل استخراج المياه ايضًا صممت الشركة مولدات جديدة تحتاج لطاقة قليلة ويتم تزويد الزجاجة بلوح من الخلايا الشمسية حتى تستطيع تبريد الهواء والحصول على المياه يوجد نظام اخر لمحبي رياضة ركوب الدرجات الهوائية لأنه يمنح الزجاجة الطاقة اللازمة للحصول على الطاقة لتبريد اثناء السير.

توصل علماء من جامعة تشونغتشينغ الصينية إلى اختراع نوع خاص من القماش يستطيع توليد الكهرباء، بحسب ما ذكر موقع  http://www.chinanews.com   يوم 28 سبتمبر ونشرته صحيفة الشعب الصينية. وقد أوضح العالم "فان شينغ" أحد المساهمين في الاختراع، أن نوعا رخيص السعر وخفيف الوزن من ألواح البولسيتر استخدم في صناعة هذا القماش. وقد غطيت ألياف البوليستر بطبقة معدنية وأشباه مواصلات تقوم على جمع وتخزين الطاقة، ومن ثم تم دمج البوليستر مع الصوف في قطعة واحدة بسمك 0.32 ملم. وبحسب شينغ فإن هذا القماش يتمتع بالمرونة والتماسك ويمكن ربطه حول الجلد في المعصم مثلا، بحيث يولد الكهرباء مع حركة جسم الإنسان بشكل ذاتي، وله القدرة على القيام بالعمل نفسه إلى 500 مرة من الاستخدام. لكن هذا لا يعني أن الكهرباء ستولد بهذه الطريقة، فالعلماء يفكرون في توظيف هذا الاختراع في منتجات ذات توليد ذاتي للكهرباء، تلعب دورا في المستقبل، وربما هي غير محددة بعد.   ​  

ابتكر العلماء روبوتات طائرة بحجم الحشرات يمكنها الالتصاق بالأسطح والانطلاق منها من جديد. وتستخدم هذه الروبوتات تقنية الالتصاق الكهربائي، وهي نفس الطريقة التي تلتصق بها البالونات المشحونة بالجدران، حيث تسمح هذه التقنية للروبوتات بالاحتفاظ بالطاقة. ونشرت نتائج هذا البحث في مجلة ساينس العلمية، التي تعتبر داعمة للمشروع القائم في جامعة هارفارد والمتمثل في الروبوتات الدقيقة منذ 10 سنوات ويدعى “RoboBee”، والروبوتات المعتمدة في الدراسة هي عبارة عن طائرات بدون طيار مبرمجة. ويقول الدكتور ميركو كوفاتش، مدير مختبر الروبوتات الطائرة في كلية امبريال في لندن، :”تخضع روبوتات مماثلة للتجربة في مجال المراقبة البيئية والإغاثة والتعامل مع الكوارث البيئية”. ووفق ما نقلت هيئة الإذاعة البريطانية ، تأتي هذه الروبوتات مزودة بأجهزة استشعار، حيث يوضح كوفاتش آلية عملها من خلال التنبيه إلى حدوث حرائق في الغابات أو غيرها من الكوارث الطبيعية. وبهذا الصدد يقول موريتز غرولي، وهو طالب دكتوراه في معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا وباحث رئيسي في المشروع :”إن الطاقة تنفذ سريعا من الروبوتات الصغيرة، والتقنية الجديدة يمكن أ

  تمكن باحثون من جامعة "بركلي" الأمريكية من تطوير جهاز يسمح بترجمة الأفكار إلى كلمات ويستعين الاختراع للقيام بعمله بتحليل النشاط الدماغي. وقد أجرى العلماء دراسات لتحليل النشاط الدماغي خلال نطق الكلمات. وبعد عدة سنوات من التجارب تمكن الجهاز من نسخ كلمات كان يفكر فيها شخص خضع للتجربة. هذا التصميم الفريد من نوعه كما يعتقد مخترعو الجهاز سيساعد تلك الفئة من الناس التي تعاني من مشاكل واضطرابات في النطق.